
ما كنت وحدي حين ضممتُ جيتاري
ناديتُه فقال هاتيك أوتاري
خاطبته.. أوحيت فيه أشعاري
يا مؤنسي و رفيق ليلي و نهاري
—
يا من أنادي إليك عبر ألحاني
ألقاك تمدّ يديك تمحُ أشجاني
و شعورك العذب الشّجيّ شجاني
يا ناطِقاً باللّحنِ.. و مكافئ الإنسانِ..
ما كنت وحدي حين ضممتُ جيتاري
ناديتُه فقال هاتيك أوتاري
خاطبته.. أوحيت فيه أشعاري
يا مؤنسي و رفيق ليلي و نهاري
—
يا من أنادي إليك عبر ألحاني
ألقاك تمدّ يديك تمحُ أشجاني
و شعورك العذب الشّجيّ شجاني
يا ناطِقاً باللّحنِ.. و مكافئ الإنسانِ..