حَاءٌ وَ بَاء °٤١


موسيقى الخلفيّة (207)

• قالَت “لَنْ أَحيا بدونه”.. و ها هي ذي سعيدة بغير جواره.. فهو لَم يكُن موجوداً مِن الأصل!

• مِنْ أسوأ المُمارسات في الحُبِّ؛ المُمارسات “الاحتكاريّة”!

• إن كان للزواج عشر شرائط؛ فإنّ الجدّية تبدأ مع تمام السّادس، فما قبل ذلك أحلام الصِّبا، و ما بعد ذلك فهو الأفضليّة..

• مازلتُ أقدّر المرأة من طراز ال “هانم” و ليست من طراز ال “راقصة”..

• إذا ما رحَلَتْ لا تطلب منها اللّقاء.. فذكريات جميلة أفضل مِن واقع شاحب!

• الوداع.. كلمة مخيفة قبل نطقها.. مريرة بعد ذلك.. و تستحيل من كلمة إلى راحة و شوق بعد حين..

• لا تحزني بعد وفاتي.. فيحزنني و أنا حيّ أنْ تحزني بعد أن أموت..

• هل غيّرتَ اسمك مِنْ قبل؟! فبعض التّجارب قد تغيّر شخصك؛ و كأنَّما غيّرت اسمك تماماً بتمام..

• سأغادر.. ليس كرها و انسحاباً.. لكن لمنحك حياة افضل.. لا مِن وجهة نظري؛ و إنّما مِن وجهة نظرك..

• لا تندفعي نحو كلّ مُعْجبَة بِه.. فمازالت بعض الزّهور سامّة و إن حَسُنَت روائحها..

• لا أُنكر الأشواق.. لكن أتوق للنُّكران..

• الآمال.. الآلام.. فقط اختلاف ترتيب الحروف.. تماماً كاختلاف ترتيب لُقيا الأشخاص.. بعض المأمولين يحضرون بعد ترتيبات الأقدار بحلول المؤلمين…

أضف تعليق